بعد عشر سنوات من شفاء الحيوانات على حساب تعقيم البشريّة، تؤدّي موجة جديدة من الهجمات الغامضة إلى جمع شمل "جاكسون" مع الفريق.

يظهر رابط ما بين هجمات الحيوانات الهجينة واسعة الانتشار، ويلتقي "ميتش" بسيدة تدّعي أنّها ابنته، ويصبح بحث "أبراهام" المتعلّق بالعقم خطيرًا.

يفكر "آيب" و"داريلا" في اتخاذ خطوات جذريّة لحماية عائلتيهما، بينما تجري "جيمي" و"كليمنتاين" عملية جراحيّة شديدة الخطورة على "ميتش".

مع اقتراب الحيوانات الهجينة من مدينة "نيويورك"، يتّحد "آيب" و"داريلا" مرّة ثانية مع الفريق في محاولة لاكتشاف القوّة التي تستدرج المخلوقات.

تخطّط "جيمي" المسجونة لإشراك "ميتش" و"لوغان" في مطاردة الرعاة الغامضة، ويكشف "جاكسون" عن مصير عائلته إلى "تيسا" في المكسيك.

بينما يحاول "ميتش" إنقاذ "كليمنتاين" من خاطفيها، تكشف لمحة من الماضي الحقيقة حول علاقة "أبيغيل" بالحيوانات الهجينة.

يحاول الفريق إنقاذ ابن "آيب" و"داريلا" بالإضافة إلى أطفال آخرين مفقودين، ويلتقي "ميتش" و"جيمي" صدفةً بوجه مألوف من الماضي.

تخطف "أبيغيل" "جاكسون" كرهينة، وتستجوبه للإسراع بخطّتها السرّيّة، وتتعرّض طائرة الفريق لعطل في الجوّ.

مع تشبّث "أبيغيل" بالحياة، يلجأ "جاكسون" إلى "آيب" للحصول على مساعدة، بينما تعرض "جيمي" صفقة على السيد "دنكان".

تحاصر أبواغ سامة الفريق داخل طائرتهم. أمّا "كليمنتاين" فتبدأ بالمخاض، ولكنّها تعاني من مُضاعفات.

عندما تتسبّب أزمة مفاجئة في حصار الفريق في منطقة الحيوانات المهجّنة، تنطلق "تيسا" و"داريلا" في مهمّة إنقاذ.

يتسابق "جاكسون" والفريق لإغلاق المنارة الأخيرة حيث تحاول الحيوانات الهجينة اختراق الجدار الحاجز، وتحاول "أبيغيل" الحصول على طفل "كليمنتاين".