إنه ربيع 1939، حيث تعود الدراما التاريخية للموسم الثالث. (تريستان) أصبح الآن طبيبًا بيطريًا مؤهلًا، و(جيمس) يدخل مرحلة جديدة في حياته مع (هيلين) ومع ذلك، مع اقتراب الحرب، يجب على الجميع التفكير في هدفهم في (داروبي) وما وراءها.

يجد (جيمس) صعوبة في إقناع (سيغفريد) بالسماح له بمشاركته المسؤولية بعد أن أصبح شريكًا. يكتشف (جيمس) بمساعدة (هيلين) كم يمكن أن يكون برنامج اختبار السل البقري التابع لوزارة الزراعة مربحًا (لسكيلديل).

يتلقى (سيغفريد) أخبارًا صعبة ويصبح أكثر عصبية من المعتاد. تزداد الأمور تعقيداً عندما يطلب الرائد (سيبرايت سوندرز) من (سيغفريد) النظر في حالة حصان سباق شاب صعب يدعى (ريفر).

أخيرًا ينجح (جيمس) في إقناع المزارعين بالمشاركة في برنامج اختبار السل الخاص بوزارة الزراعة. يتجاوز (تريستان) مهام إدارة الجراحات الصغيرة ويشتري سيارة لمساعدته في التنقل والقيام بمهامة.

عندما تأخذ السيدة (هول) إجازة للقاء شخص تعرفه من الماضي، يضع (سيغفريد) مسؤلية الإدارة المنزلية على (تريستان) ، بينما يركز هو على إدارة العيادة وتعليم صبي يقوم بزيارة عمل تجريبية.

يكتشف (جيمس) حالة من السل أثناء اختباره لقطيع والد زوجته. هل يمكن أن يكون هذا نهاية الحظيرة؟ في غضون ذلك، يقترح (تريستان) الزواج بينما تحاول السيدة هول إنقاذ كلب ضال. فجأة، تعلن بريطانيا حالة الحرب.

مع تغطية أجواء الحرب على زمن عيد الميلاد، استقبلت عائلة )فارنون( طفلاً لاجئاً. يجب على )سيغفريد( الاختيار بين صحة حصان سباق وحماية مستقبل )تريستان(. كما تواجه السيدة )هول( أخباراً مزعجة.