يستيقظ بطل القصّة بيل ليجد نفسه صغيرًا وأحد أفراد عائلة نبيلة، لكن قبل أن يسعد بذلك، يكتشف أنّ عائلته فقيرة وأنّه الابن الثّامن في العائلة...!

يطلب ألفريد من تلميذه فيل أن يتكتّم عن حقيقة إيجادته للسّحر تجنّبًا لإثارة صراعٍ في الخلافة. لاحقًا، يكتشف فيل أنّ معلّمه ليس من البشر ويطلب منه ألفريد أن يقوم بشيءٍ صعب كطلبٍ أخير...

بعد مرور سبع سنوات، أصبح فيل يرتاد أكاديميّة المغامرين في برايخبورغ. يحاول بطلنا تشكيل صداقات لكن يبدو أنّ الجميع يحاولون إثبات جدارتهم بأحقيّة تشكيل فصيلةٍ معه لمعرفتهم بمستواه المختلف. لاحقًا، يلتقي فيل بالدّوق ومعلّم معلّمه السّابق.

يتعرّض فيل ومن معه للهجوم من قبل تنّين عتيق حيّ ميّت. لأجل حماية ركّاب السّفينة الجويّة، يتقدّم فيل للقضاء عليه. لاحقًا، يُكرّم فيل من قبل الملك ويحصل على رتبة جديدة كنبيل. لكنّ كلّ تشريف يلازمه مشاكل...

يزور فيل الكنيسة ليخضع للتّعميد ليخرج منها مخطوبًا بحفيدة الكاردينال، "القدّيسة" إيليس. لاحقًا، يقوم فيل بتعيين أوّل وكيلٍ له ويحظى بموعد مع خطيبته.

يُستدعى فيل إلى القصر من الملك الّذي يوكّله بمهمّة القضاء على تنّين جديد رفقة عضوين آخرين. لاحقًا، تأخذ علاقة فيل بإيليس خطوة جديدة

تقيم المملكة مسابقة الفنون القتاليّة وعلى فيل ورفاقه المشاركة فيها، لكن ثمّة مشكلة... استخدام السّحر محظور في المسابقة! في نفس الأثناء، ينضمّ فردٌ جديد إلى فصيلة مغامري فيل!

تمرّ ثلاث سنوات على ذهاب الجميع للتّدريب ويتم الاعتراف رسميًّا بفصيلة مغامري فيل ويُوكّلون بأولى مهامهم لاسكتشاف دمنات عتيقة ذهب إليها بعض المغامرين ولم يعودوا!

يتقاضى فيل وأصدقاءه مكافأة سخيّة جدًّا من القصر الملكيّ. يقرّر فيل ترك العاصمة والذّهاب إلى برايخبورغ، لكن يلتقي بفتاة أخرى ومرشّحة أخرى للزوّاج...

يُبعث فيل ورفاقه إلى فروسيّة باومايستر للقيام بتطهير أرواح جنود البعثة الّذين أُرسلوا إلى الغابة المسحورة قبل خمس عشرة سنة. لكنّ فيل يقابل أخاه الأكبر الّذي لا يريده أن يكون وريثًا، لكنّ رغبة النّاس تقول العكس...!

يجد فيل نفسه أمام قرار صعب، إمّا قبول مطالب أهل القرية ويصبح حاكمًا، ما سيعني موت أخيه، أو يترك النّاس تشنّ الثّورة ضدّ أخيه...

يصل الصّراع بين الأخوين إلى مرحلته الأخيرة والمأساويّة. لاحقًا، يمنح الملك باومايستر المزيد من المكافآت السخيّة ولقبًا جديدًا!