تدخل "مايف" في صراع مع معلّم حساس، وفي ظل المحيطات التي تفصل بينها وبين "أوتيس"، هل تتأجج علاقتهما أم تنطفئ؟ فيما تفضي صورة عارية مدبّرة إلى موقف مليء بالتوتر.

حين يصبح ثنائي مشهور على مشارف الفشل، يأمل "أوتيس" في اقتناص الفرصة، فيما يجد "إيريك" دعمًا مجتمعيًّا ويشك "جاكسون" في هويته الجندرية نتيجة مفاجآت في غرفة النوم.

يتسبب تقييم شديد القسوة في تحطيم عزيمة "مايف"، وتوطّد حياة العزوبية العلاقة بين "آدم" و"مايكل"، فيما تقدّم "روبي" المساعدة إلى "أوتيس" في حملته... ووحدته.

يعيد وقوع مأساة وجهًا مألوفًا إلى "مورديل"، وتصبح نعمة "جين" المنقذة أسوأ كوابيس "أوتيس" وتلجأ "روبي" إلى الانتقام، فيما تطلب "عائشة" مواعدة "كال"... لكن ثمة تحوّلًا مفاجئًا.

تعاني "جين" في إيجاد المتعة في الأمومة. وبين المناقشات الحامية ومواعدة مثيرة مع "مايف" في فترة حزنها، هل يستطيع "أوتيس" الالتزام؟ ومن ناحية أخرى، يواجه "جاكسون" أزمة هوية.

الوداع ليس سهلًا مهما كانت صورته، لكنه هذه المرّة فوضوي... ففي ظل تأجج المشاعر، تعثر "مايف" على الكلمات المناسبة، في حين تجد "إيمي" الإلهام ويرضخ "إيريك" للواقع.

يحتشد طلبة "كافنديش" للبحث عن "كال". وفيما يكتشف "إيريك" هدفه في الحياة، يتعرف "جاكسون" على أصوله. ويتضح أن حال الحقيقة كحال الحب؛ تأخذ صورًا متعددة ودائمًا ما تظهر في النهاية.