يتحول إضراب عمالي محلي يقوده واعظ غامض في "هولدن" في "أيوا" إلى شأن خطير بعد أن أطلق أحد أفراد مكافحة الشغب النار على أحد القادة بدمٍ بارد.

يتسع مدى الإضراب ليشمل جرائم القتل الثأرية ومسيرات مسلحة ومقتصين مسلحين، بينما يتحرى القاتل المحترف "كريلي" أمر "سيث"... القسّ المتحمس.

يخطط "سيث" مع "أميليا" لمنع إقامة مزاد على إحدى المزارع، بينما يتسبّب قرب "كريلي" من "بيسي" في مواجهة مباشرة مع "الفيلق الأسود".

يدبّ "كريلي" الفُرقة بين مزارعي الذرة وحالبي الأبقار المضربين، وتعرف القاتلة "كوني نان" مكان "سيث" الذي يكشف سرًا لـ"أميليا".

يستقر "سيرك" متجول في "هولدن" صاحبًا معه أحد القتلة المأجورين مُستهدفًا "سيث"، وتفكر "بيسي" في قبول عرض مغرٍ لقاء خيانة "كريلي".

يقبع "كريلي" خلف القضبان مشتبهًا به في جريمة قتل، بينما ترسم "إميليا" مخططًا لإبعاد أعين القانون عنها، ويأخذ "سيث" خطوة لإنقاذ المزارعين.

يعرف "سيث" و"كريلي" المزيد عن خطط "دوفال" لأجل "هولدن"، ويواجه "بيريمان" منافسًا على منصب الشريف، وتصل "كوني" إلى المدينة وتُصادق "إميليا".

يتلقى "كريلي" أوامر عسكرية جديدة، ويحمي "سيث" و"إميليا" "بيسي" فيما تتأجج التوترات بين مزارعي "هولدن" و"الفيلق الأسود" وتتحول إلى أعمال عنف.

يحصّن "سيث" و"كريلي" مزرعة "رايلي" من حصار "الفيلق الأسود"، ويخبر "بيريمان" "بيسي" حقيقة أمها، بينما تقع "إميليا" و"دي إل" في الأسر.

تتغير الولاءات بينما تندلع حرب شرسة على مصراعيها بين "الفيلق الأسود" والمزارعين المُضربين في يوم الانتخابات، مُخلّفة الضحايا في أعقابها.