يُبدّل النجم "سين جون يونغ" فجأة رأيه ويرفض الموت في آخر حلقة من العرض الخاص به، لسبب لا يعرفه أحد غيره.

بالعودة إلى عام 2006، يكتشف طالب المرحلة الثانوية "جون يونغ" سبب تربيته على يد أمّه وحدها. وتشهد "يول"، طالبة في المدرسة أيضًا، حادثة مروعة.

يكتشف مدير "جون يونغ" حالة "يول" المادّية المتعثّرة ويخبر "جون يونغ" بذلك، وهو بدوره يحاول ألا ينشغل بالأمر ولكنّ عقله يأبى إلا التفكير بها.

تزور "يول" "جون يونغ" لمناقشة الفيلم الوثائقيّ، ولكنّه يغيّر رأيه مُجدّدًا. ويواعد "جي تاي" "جيونغ إيون" رغم أنّه لا يكنّ لها أيّة مشاعر.

تُعرّض "يول" نفسها لخطر الطرد من طاقم عمل الفيلم الوثائقيّ. ولاحقًا، تعترف بمشاعرها لـ"هيون يو" متصنّعةً المُزاح.

بينما يُعدّ "جون يونغ" و"يول" العناوين الرئيسيّة، يختفي "جون يونغ". أمّا مديره فيبحث عنه في كلّ مكان، ولكن حتّى "يول" تجهل مكان تواجده.

تقتنع "يول" بأنّها قد ارتكبت خطأً ما وهي ثملة وذلك بسبب تغيُّر سلوك "جون يونغ" المفاجئ نحوها، ولكنّها لا تقوى على تذكّر الأمر الذي اقترفته.

يصمّم "جون يونغ" على أن ينال قلب "يول". كما يقابل "جي تاي" أثناء زيارته لـ"يول"، ويُخالجه الشعور بشيء مريب حول "جي تاي".

فيما يعتقد الجميع أنّ "جون يونغ" يواعد "يونا"، تستمرّ "يول" في تصوير الفيلم الوثائقيّ. ويحثّ "جي تاي" والدته على إخبار والده بحقيقة كلّ شيء.

بعد جدال مع والدته على الهاتف، يترك "جون يونغ" مهرجان البوب الكوريّ ويلمح "يول" وهي تقود شاحنة مسرعة نحو "تشوي هيون جون".

يطلب "جي تاي" من والده الإفراج عن "يول". ويخبر "جون يونغ" والدته بما فعله "تشوي هيون جون" تجاه "يول" منذ سنوات، وسبب تركه لكليّة الحقوق.

ينفطر قلب "يول" من سلوك "جون يونغ" غير المبالي نحوها. أمّا "جي تاي" فتخبره والدته أن "جيونغ إيون" ستتولّى منصب المدير مكانه، لكنّه لا يكترث.

تزور "جيونغ إيون" "جون يونغ" رافضة القلادة التي أهداها إياها، لكنها تتعرض للإحراج. وتعطي والدة "جي تاي" "يول" المال طالبة منها الابتعاد عنه.

يطلب "جون يونغ" من "جيونغ إيون" أن تقوم بإغرائه. كما يحاول "جي تاي" رؤية "يول" لكنّها لن تقابله، وتقوم بزيارة "جون يونغ" لوداعه.

يتّصل طبيب "جون يونغ" به ليخبره أن "يول" جاءت لتطمئن على حالته، وترغب "يول" أن تلتحق مجددًا بفريق عمل الوثائقي لكن "جون يونغ" يدفعها بعيدًا.

يستشيط والد "جيونغ إيون" غضبًا بسبب تخلّي "جي تاي" عنها، ويقرّر قطع جميع العلاقات مع عائلته، لكنّه يكتشف أنّها تواعد شخصًا آخر بالفعل.

يُكمل "جون يونغ"، تحت مشاهدة "يول"، البند الأوّل، والأخير فعليًا، على قائمة أمنياته. وسرعان ما تداهمه الشرطة لتُلقي القبض عليه.

تُسلّم "يول" إلى "تشوي هيون جون" وحدة تخزين "يو إس بي" تحتوي على فيديو لـ"جيونغ إيون" و"جون يونغ"، وتطلب منه إعادتها قبل موعد البثّ المقرّر.

تنشر الأخبار فيديو صادمًا كان قد ظهر بشكل غامض على الإنترنت. في الوقت ذاته، تتدهور حالة فقدان ذاكرة "جون يونغ" بشكل سريع.