يتعاون كيميائي المخدرات "كوكروش" والمهرب الكولومبي "بابلو إيسكوبار"، ويلتحق عميل وحدة مكافحة المخدرات بالحرب على المخدرات في "بوغوتا".

تتحرك مجموعة "M-19" الراديكالية الشيوعية ضد عصابات المخدرات بينما يتعلم "ميرفي" القانون الكولومبي من شريكه الجديد "بينيا".

يغوص "ميرفي" في أعماق الفساد الحكومي عندما يحاول هو و"بينيا" عرقلة طموحات "إسكوبار" السياسية من خلال إثبات أنه تاجر مخدرات.

رغم اتفاقية تسليم المجرمين تُنفق أمريكا أموالاً طائلة لمكافحة الشيوعية مما يضع تحديات أمام "ميرفي" و"بينيا" في بحثهم عن "بابلو".

لقد تسببت أساليب "بابلو" المتطرفة في وضع تجار المخدرات على شفا حرب مع "كاريلو" والحكومة، بينما يحاول "بينا" حماية شاهدته "إليزا".

يضيّق "بينا" و "كاريلو" الخناق على "جاشا" ويحاول "ميرفي" حماية المرشح المؤيد لتسليم المجرمين "جافيريا" مِن قاتل له صلة بـ "بابلو".

يختفي "بابلو" حيث انقلب التيار السياسي ضده لكنه يجد طريقة للثأر. ويحصل "ميرفي" و"بينيا" على مساعدة من وكالة المخابرات المركزية.

يجبر أحد الأخطاء المأساوية الحكومة على تغيير تكتيكاتها في محاربة "بابلو". إلّا أن "بابلو" يواجه تهديدات أكبر من داخل إمبراطوريته.

يبدو أن معركة "بابلو" قد انتهت بعد أن توصل إلى اتفاق مع الحكومة لكن "ميرفي" و"بينيا" -- وعصابة "كالي" -- لديهم خطط أخرى.

أنشطة "بابلو" في السجن تحفز الحكومة لاتخاذ إجراءات مشددة. يواجه "ميرفي" و"بينيا" موقفًا خاصًّا بهما.

يُعاد لم شمل عائلة "بابلو" ويساور القلق أعداءه على أثر الجهود العسكرية الهائلة لاعتقال "بابلو"، ويتجادل "ستيف" و "كوني" بشأن سلامتهما.

تسأم "تاتا" من حياة الهروب التي يعيشونها، ويرد "بابلو" على عرض مكافأة الرئيس "غافيريا"، بينما يقابل "ستيف" و "خافيير" رئيستهما الجديدة.

يوكل الرئيس "غافيريا" أحد زملائه القدامى بعمل جديد، وتتسبب أساليب قوات البحث في زعزعة استقرار "بابلو" بل وتُقلق "ستيف" و "خافيير".

تناقش عصابة "كالي" الهيمنة على منطقة "بابلو"، ويتقدم "ليمون" بخطة لـ "ماريتزا"، بينما تحصل "تاتا" على مسدس من أجل حمايتها.

يترأس قائد جديد قوات البحث، ويفقد "خافيير" ثقته في منظومة العدالة، بينما يُحضِر "بابلو" "كارلوس"، شقيق "تاتا"، من ميامي لإبهاجها.

ترغب منظمة "لوس بيبس" المكونة حديثًا في تدمير "بابلو" وإمبراطوريته، فيما يلحّ شقيق "تاتا" عليها بأن تغادر مع أطفالها وتلتمس السلامة.

يُرسل "بابلو" أفراد عائلته إلى دولة أخرى عندما يشتدّ الخطر عليهم، ويُمعِن "غافيريا" التفكير في فرصة استخدامهم كوسيلة ضغط.

تبدأ كولومبيا توجيه أنظارها نحو "إسكوبار" بعد هجومه الإرهابي الأخير، ويقوم حليف مفاجئ بمساعدة "تاتا"، ويشعر "كويكا" بالقلق المتزايد.

يُعاد وِصال "بابلو" بأحد أفراد عائلته وتُصبح حياة "جودي مونكادا" في خطر، وتتجادل وكالة الاستخبارات المركزية مع مكتب مكافحة المخدرات.

يتعامل "خافيير" مع تداعيات مقابلة "جودي"، وتحاول "تاتا" إقناع "بابلو" بتسليم نفسه من أجل سلامة أطفاله.