بعد أن هُجرت عند المذبح، تخطط "ريبيكا" للانتقام بمساعدة "هيذر" و"فالنسيا" و"بولا"، بينما يبذل "سكوت" قصارى جهده ليعيد بناء ثقة "بولا".

يدبّر "ناثانيال" المدفوع بشهوته خطة شريرة للغاية لمعاقبة "جوش"... الذي يدرك أن الطريق إلى أن يصبح قسًا أكثر صعوبة بكثير مما كان يعتقد.

عندما يُعلن "جوش" أنه سيترك مدرسة الكهنة، تشنّ "ريبيكا" المذعورة حملة تشويه شعواء ضده، بينما يُسدي "جورج" نصيحة عاطفية لـ"ناثانيال".

تجد "ريبيكا" الراحة في مكان غير متوقع: عند أمها. وبالعودة إلى "ويست كوفينا"، يكافح زملاء "ريبيكا" في العمل في تسيير الأمور من دونها.

تلتف صديقات "ريبيكا" حولها وهي تتعلم شيئًا جديدًا عن نفسها، ويؤنب "ناثانيل" أبويه على حادثة من أيام طفولته.

في "بوفالو"، توطد "ريبيكا" علاقتها مع والد "بولا" الفظّ، بينما تعيد "بولا" التواصل مع حبيبها السابق، ويحصل "جوش" على وظيفة جديد كساقي حانة.

تساعد "بولا" "داريل" في اختيار متبرعة بالبويضات، وتحاول "ريبيكا" إصلاح علاقة "ناثانيال" بوالده، بينما يُطرد "جوش" من المنزل على يد والدته.

فيما تُفرغ "ريبيكا" طاقتها في حفل "فالينسيا" بالتخطيط لمشروع، يتوجّه "ناثانيل" إلى الملهى برفقة "وايت جوش"، ويحتاج "داريل" إلى المال بشدة.

عندما يرفض "ناثانيال" إعادة "ريبيكا" إلى وظيفتها، تقود الأخيرة تمردًا في الشركة، بينما تخوض "هيذر" أولى تجاربها في عالم المؤسسات.

تشرع "ريبيكا" في مقابلة طبيبتها النفسية القديمة، وتلتصق سمعة متنمّرة المكتب بـ "بولا"، في حين تعاني "هيذر" في تدبير مسؤولياتها الجديدة.

تتقبل "ريبيكا" حياة العزوبية ولكن أحدًا من ماضيها غير مستعد لذلك... وتخطط "فالنسيا" لحفل عيد ميلاد موضوعه "عصر الجاز" مع "جوش" كمنسق موسيقي.

تشعر "ريبيكا" بتأنيب الضمير... وتطاردها رؤى "ترنت". وبينما تستعد "هيذر" للولادة، يشعر "داريل" بالاشتياق إلى "وايت جوش".