يعيش الصديقان "تينما" و"ألون" في قرية أوروبية في القرن الثامن عشر والحرب المقدسة على الأبواب، ولكن عالمهما يتزلزل حين يقابل "ألون" "بندورا".

يقابل "القديسون الذهبيون" "أثينا" في حرمها للاستعداد للحرب المقدسة الجديدة ضدّ "أطياف العالم السفلي"، ويبدأ "تينما" تدريبه.

يتجه "تينما" والقديسون الآخرون إلى قرية في إيطاليا بحثًا عن "أطياف العالم السفلي"، ويساور "تينما" القلق حيال "ألون".

حتى بعد سماعها بوفاة "تينما" وأن أخاها هو تجسّد "هايديز"، تكبح "ساشا" دموعها، عازمةً على تأدية واجبها.

يستخدم "غريفون مينوس"، أحد أقوى الأطياف، هجومه ليغزو الحرم الحصين، كما يواجه "ألبافيكا" الطيف "نيوبي".

ينهزم "ألبافيكا" في المعركة، ويتجه "مينوس" نحو القرية الواقعة خارج الحرم الذي أراد "ألبافيكا" حمايته ويشرع في تدميرها عن بكرة أبيها.

يصل نبأ إلى "تينما" و"ياتو" و"يوزوريها" بأن الأطياف الخالدين يمكن هزيمتهم بثمرة "سابيندوس"، وهي شجرة الفاكهة المقدسة.

يصمد "تينما" أمام هجوم "أسميتا" القوي. وفجأة تستجيب "سابيندوس" لطاقة "تينما" الكونية، وتبدأ في إنبات الثمرة المقدسة.

يستخدم القديس الذهبي "تاوروس ألديبران" قواه الجبارة لهزيمة الأطياف الذين يحاولون غزو الحرم، لكن يظهر الطيف "بينيو كاغاهو" في المشهد.

يصمد "ألديبران" في وجه هجوم "كاغاهو"، "انفجار الكوكبة"، وهو هجوم من القوة بمكان بحيث يسبب زلزالًا.

يعود "تينما" أخيرًا إلى الحرم لتحدي "ألون" للقتال، وحينها يظهر "الحبر الأعظم" ويصنع "قفص التعويذة" ليحبس "هايديز".

يُقال إن لوحة "النسيج المفقود" التي تغطي السماء ستقتل كل الجنس البشري، كما يدرك "تينما" أن "ألون" الوديع يرغب في تدمير البشرية.

يغادر "تينما" عازمًا على قتال "ألون"، وهو يعلم الآن أن الأطياف لن يهدأ بالهم حتى يروه ميتًا، وهو لا يريد أن يموت المزيد من القديسين لأجله.

تحبس "بندورا" "ألون" في مرسمه حتى يتمكن من التركيز على تحفته الفنية، "النسيج المفقود"، التي ستوقظ الملك "هايديز" يقظة كاملة.

بعد دخول "غابة الموت"، تنفصل "يوزوريها" عن المجموعة، في حين تهاجم دودة عملاقة "ياتو".

يعثر "مانيغولدو" على مكان وجود التوأم، لكنه لا يُجدي في مواجهة قوة "ثاناتوس"، إله الموت، ويصل "الحبر الحكيم" ليمدّ له يد العون.

يأخذ "ثاناتوس" القتال أخيرًا على محمل الجد بعد أن أصابه "مانيغولدو"، ولكن حتى في أسوأ موقف يمكن تخيله، فإن "سيجي" لا يتردّد.

يجمع "هيبنوس" الآلهة الأربعة الذين يفرضون سيطرتهم على الأحلام. كما يظهر أحدهم، "أيسيلوس"، في "ساغيتاريوس" مُتجنبًا هجوم "كابريكون إل سيد".

مع اقتراب "تينما" و"يوزوريها" و"ياتو" من قلعة "هايديز"، يجدون أنفسهم في ضباب كثيف، ويجد "تينما" نفسه دون سابق إنذار في البلدة التي نشأ فيها.

يسقط "فانتاسوس"، أحد الآلهة الأربعة، فيتعيّن الآن على "إل سيد" مواجهة "أيسيلوس". وفي الوقت نفسه، سيُضطر "تينما" إلى مواجهة حلمه.

يقاتل "تينما" و"إل سيد" قتالًا يائسًا في مجابهة قوى "أونايروس" والآلهة الثلاثة الآخرين، فيما تظهر "أثينا" في عالم الأحلام لإنقاذ "سيسايفوس".

تدخل "أثينا" إلى حلم "سيسايفوس"، حيث تجده شاعرًا بالذنب لتفرقته بين "تينما" و"ألون".

دُمّر ختم الآلهة الأربعة وأُزيح ختم "هيبنوس" عن الأحلام. والآن، تزحف قوات المحاربين إلى قلعة "هايديز".

يدخل "هاكوري" قلعة "هايديز" بمفرده شاهرًا سيفًا ملطخًا بدم "أثينا" السابقة، ويفتك بكل الأطياف في صحوته تلك.

يستخدم "هاكوري" هجومًا قويًا بمساعدة أرواح رفقائه الذين سقطوا في القتال لحبس "هيبنوس"، ويظهر الملك "هايديز" بنفسه في الصورة.