يحدّد سفك الدماء والخيانة، واحتمالات قد تبدو مستحيلة، معالم آخر مواجهة لأجل "كاتيغات" حين يهمّ "بيورن" بالاستيلاء على العرش من "إيفار".

يقترب أبناء "راغنار" من مصيرهم ويتلقّى "إيفار" أسئلة عن "بالدور"، ويقاتل "أوبا" حتى الموت، ويجد "فلوكي" ما لا يتصوّره، ويتوجه "بيورن" للوطن.

تزداد قسوة "إيفار" ببشاعة، ويتولّى "أوبا" تنفيذ خطة جريئة قبل المعركة، فيما تكتشف "جوديث" اكتشافًا مروعًا، ويسعى "هفيسترك" لكسب حليف.

بينما يقترب خطر جديد من "وسكس"، يحوك "بيورن" مخططًا مع "هارلد"، ويقدّم "إيفار" عرضًا لـ"هفيسترك" لا يمكنه رفضه، ويتعرّض إيمان "فلوكي" لصدمة.

في أعقاب المعركة، يحقق أبناء "راغنار" واحدًا من أعظم أحلامه. وفي تلك الأثناء، يقابل "بيورن" نِدّه، فيما يكتشف "هفيسترك" دربًا جديدًا.

مع مساندة الـ"فايكنغ" له، يستعدّ "ألفريد" للقتال من أجل "وسكس"، بينما تقنع رؤيا مقلقة "هيهموند" بالتخلي عن رغباته... فماذا رأى؟

يحيط الشكّ بتضحية "إيفار" الدرامية، وتتصاعد المؤامرات ضدّ "ألفريد" مع اقتراب قوّات "هارلد"، وتتسبّب مأساة في إدراك "فلوكي" للحقيقة.

في هذه الحلقة، يتردّد صدى تداعيات إجراء "هيهموند" الحاسم ضدّ اللورد "كاثريد". وفي "كاتيغات"، يأخذ جنون العظمة لدى "إيفار" منعطفًا مشؤومًا.

تشتعل المكائد السياسية والرومانسية حيال صلة "هيهموند" بـ"لاغيرثا"، ورفيقة "إيفار" الجديدة، ومعاملة "ألفريد" لملكته المحتملة.

عقب المعركة الشرسة لأجل "كاتيغات"، ينصبّ اهتمام "إيفار" على الانتقام، فيما يتلقّى "بيورن" أخبارًا سيئة، وتفكر "لاغيرثا" في خياراتها القليلة.

تسيل الدماء وتُكسَر الروابط في الحرب على "كاتيغات"، حيث تواجه "لاغيرثا" و"هارلد" و"أوبا" أحبّاءهم في ميدان المعركة.

في أعقاب المعركة، تتكوّن علاقات جديدة، وتُقدَّم عهود الولاء. وفي مكان آخر، يواجه "فلوكي" متاعب مألوفة، وتتغيّر حياة "ألفريد".

يواجه الأخ أخاه في المعركة على "كاتيغات"، فيما تتمّ تسوية الحسابات القديمة، وتُنصب الأفخاخ، ويتصوّر "فلوكي" و"ألفريد" عوالم جديدة شجاعة.

يُجري "بيورن" تغييرات حال عودته إلى "كاتيغات"، فيما تستعدّ "لاغيرثا" للحرب، وتكشف "آستريد" عن أنباء هامّة، ويعمّ الشكّ جماعة "فلوكي".

برفقة "هيهموند"، يطرح "إيفار" اقتراحًا على "هارلد"، بينما تتزعزع سيطرة "لاغيرثا" على شعبها، ويدفع أحد الحلفاء ثمنًا باهظًا للولاء.

حين يخطط لتحركاته التالية، يُحيط "إيفار" "هيهموند" باهتمام بالغ. كما يعود "فلوكي" إلى "كاتيغات"، ويكتشف "بيورن" أن المظاهر خادعة في أفريقيا.

تقدّم "لاغيرثا" عرضًا إلى "أوبا"، في حين تفكّر "آستريد" في عرض يقدّمه "هارلد"، ويرسم "هيهموند" خطّة هجوم جديدة، ويوسّع "بيورن" آفاقه.

يشرع الأسقف "هيهموند" و"إيثلولف" في تنفيذ خطّتهما للمعركة، وهي الخطوة التي تُفرّق بين ابني "راغنار"، فيما يُقدّم "هارلد" "آستريد" إلى شعبه.

لا تتقبّل "لاغيرثا" عودة الملك "هارلد" إلى "كاتيغات"، كما تتشكّل التحالفات لتحدّي سيطرة الرجال الشماليين على "يورك"، ويواجه "فلوكي" المتاعب.

يحاول "إيفار" استمالة "أوبا" و"هفيسترك" إلى الجيش العظيم باستراتيجيّة جريئة، وتنهض قوّة وفيّة بين الساكسونيين، ويرسم "فلوكي" مسارًا جديدًا.