يترقّى "آدم لورنس" على الفور إلى أعلى منصب في جهاز الاستخبارات البريطاني عقب تسمّم رئيسه، لكنّ لقاءً مفاجئًا يُجبره على التشكيك في مسيرته المهنية بأكملها.
يقوم كل من "آدم" و"مادي" بملاحقة "كارا" في محاولة لتلافي اتهامات بالخيانة، لكن تقود محادثات تناهت إلى مسامعهما إلى شكوك كبيرة حول من يمكنهما الوثوق به حقًا.