يرصد الفيلم قضيةً شائكةً للغاية وتكاد تكون من المحرمات في السينما المصرية وهي قضية الدين. يكشف الفيلم النقاب عن حياة طفلٍ مسيحي هاني عبد الله بيتر (أحمد داش) يُتوفى والده، وسرعان ما تتراكم المشاكل على والدته حين تكتشف أن ميراث زوجها متمثلٌ في ديونٍ طائلة. تضطر الأم لنقل هاني لمدرسة حكومية بدلًا من مدرسته الخاصة. وحيث إن هذا الطفل خائفٌ من الاضطهاد الديني،فيدعي أنه طفلٌ مسلم لتتوالى الأحداث. تتعقد الأحداث وترصد المشاهد كثيرًا من المواقف والتعقيدات التي تتعلق بتلك القضية.

Een jongen die verondersteld wordt moslim te zijn, zoals veel van zijn nieuwe leeftijdsgenoten op een openbare school, gaat mee in het misverstand, in de hoop zich onder de menigte te mengen.

A Christian kid suddenly is forced to go to a public school after his father dies and because of a misunderstanding everyone thinks that he's a Muslim.

Um garoto cristão de repente é forçado a frequentar uma escola pública depois que seu pai morre e, por causa de um mal-entendido, todos pensam que ele é muçulmano.