يذهب عاطف حديث التخرج من كلية الطب ليستلم قرار تكليفه، ثم يفاجأ بأن مكان تكليفه يقع في وحدة صحية بقرية (طرشوخ الليف). يسافر إلي هناك ليقدم طلب تظلم لنقله، لكن أول موقف يقابله هو وفاة مدير الوحدة الصحية.
يجد عاطف نفسه قد تم تنصيبه مديرا للوحدة الصحية، ثم يبدأ تولي مهام الإدارة، فيتعرض للعديد من المواقف والمفارقات الكوميدية مع الموظفين والمرضى من أهل القرية.
يقوم عاطف بعملية ولادة لإحدى السيدات، ثم ينتقل للعيش في سكن الأطباء، ويبدأ استكشاف الوحدة والتعرف على بقية الموظفين، لكنه يصطدم بسمير بسبب غيرته من علاقة الإعجاب التي بدأت تنشأ بين عاطف وهاجر.
يذهب عاطف وعبدالبديع إلى أحد الأعراس في القرية، وهناك يتعرض أحد الأشخاص لوعكة صحية ولكن ينقذه الشيخ مرزوق. ويزور أحد المسؤولين الوحدة لعمل ندوة تثقيفية، لكن بعدها يتعرض عاطف للاختطاف من قبل مجهولين.
يجد عاطف نفسه محتجزا في بيت الشيخ مرزوق، ثم يضع له شيء غريب في الشاي يجعله يتصرف تصرفات غريبة. بينما يواصل سمير التودد لهاجر. ثم يتسلل عاطف وهاجر إلى منزل الشيخ مرزوق للتجسس عليه فيقعان في ورطة أخرى.
يحاول عاطف وهاجر استعادة اللاب توب الذي تمت سرقته بمساعدة رمضان. ويكتشف عاطف بأن سمير يقوم بفرض رسوم إضافية على المرضى ويحدث بينهما نقاش حاد، ثم تقوم هاجر بتوبيخ عاطف بسبب عدم قدرته على حل المشاكل.
تنقطع الكهرباء عن القرية، ويحاول عاطف برفقة عبدالبديع نقل التطعيمات حتى لا تفسد. ويقوم سمير بتزوير قرار جزاء لكوثر فيدخلها في خلاف مع عاطف. ثم تقوم الشرطة بمداهمة منزل الشيخ مبروك فيظن بأن عاطف هو من وشى به.
يكتشف عاطف بأن سمير والشيخ مبروك هما السبب في كل الأزمات التي تعرض لها. وبينما يستعد للرحيل، يحدث حادث أليم على الطريق يجعله يعود للوحدة ﻹنقاذ المصابين، ويفلت من أي عقوبات جزاءية ويعود لتولي الإدارة مجددا.